أول مسرحية ثم معارض - jse تطلق الظاهري لعبة التداول

أول مسرحية ثم التجارة JSE تطلق الظاهري لعبة التداول إعلان في بورصة جوهانسبرغ (JSE) أطلقت في البلاد لأول مرة على الانترنت حصة الظاهري لعبة التداول حيث يحاول أفريقيا أكبر اقتصاد في جذب جيل جديد من المستثمرين إلى الأسواق المالية. المتمني المستثمرين أيضا الحصول على فرصة للدخول في المنافسة والفوز بقيمة 6000 $ من الأموال للاستثمار في أسواق الأسهم مع وسيط من اختيارهم. لعبة افتراضية يأتي مع الظاهري Rand1 مليون حيث يمكن للمستخدمين بناء محافظهم الاستثمارية، والتجار الذين يبنون محافظ أثمن ستدخل المنافسة والفوز بنصيب من R60 000 في الجوائز لتودع في حساب سمسار في البورصة التي يختارونها. "نحن نعتقد أن بورصة جوهانسبرج لعبة التداول الظاهري هو وسيلة عملية للغاية لتحويل أولئك الذين يرغبون في التداول لاتخاذ الخطوة التالية وفتح حسابات خاصة بهم. يعترف JSE الدور الذي يجب أن تضطلع به في تعزيز محو الأمية المالية وكذلك تزايد الاستثمار في قطاع التجزئة في بورصة جوهانسبرج. الاستثمار في البورصة ليس مخيفا كما أو معقدة كما يظن كثير من الناس "، يقول Takalani Nyelisani، مدير تطوير تجارة التجزئة في بورصة جوهانسبرج في بيان. تعزيز محو الأمية المالية وقد تبادل نشط في تعزيز محو الأمية المالية في محاولة لزيادة مشاركة المستثمرين التجزئة، وتشمل المبادرات؛ جلسات ساعة الطاقة، نوادي التعليم استثمار، يوم الاستثمار MyJSE (حضر 900 شخص في عام 2012)، بالإضافة إلى تحرير الندوات العامة حول الاستثمار. بالتعاون مع كوازولو ناتال الخزانة، وهي وكالة حكومية تبادل يدفع التعليم المالي بين الشباب في البلد. في كوا زولو قال ناتال حول مبادرة الائتلاف الوطني العراقي Cronjé، عضو المجلس التنفيذي (MEC) للتمويل: "محو الأمية المالية هو شرط مسبق لنجاح تنفيذ برامج عديدة بدأت من قبل الحكومة والقطاع الخاص لالاجتماعية و الرقي الاقتصادي للدولة، مضيفا أنه يبدأ مع إدارة الشؤون المالية المرء الشخصية. الأصغر سنا أن نبدأ، واكثر من فرصة لدينا للنجاح. يجب أن نبدأ في الادخار والاستثمار بحكمة، ونحن نحيي JSE والشركاء KZNFLA لدينا لهذه المبادرة رائعة لجلب شبابنا على متنها ". مبادرات في مكان آخر التبادل في جميع أنحاء العالم وقد تم إنشاء برامج لجعل الاستثمارات وتداول الأسهم جاذبية للشخص المشترك. تقدم استراليا ASX لعبة التداول افتراضية حيث يمكن للمستثمرين إنشاء محافظهم الخاصة مع AUD $ 50،000. وقد باكستان لاهور بورصة عقد الندوات في الجامعات المحلية في المدينة، وعقد تبادل دورته الثانية في (أكتوبر 2012) من برنامج التوعية الحرم الجامعي للطلاب من الأكاديمية المهنية للتجارة حيث المهنيين من تبادل إلقاء محاضرات على، وسوق الأسهم ، وإدارة الأموال والمبادئ الاقتصادية العامة. FX وتجارة CFD وكان جنوب أفريقيا واحدة من أقدم وأعرق أسواق المشتقات الهامش في منطقة أفريقيا، والأوزان الثقيلة مثل بنك ساكسو وIG لديها مكاتب المحلية. تعرضوا للمستثمرين محطات التداول عبر الإنترنت منذ الألف، وأدخلت العقود مقابل الفروقات أول من المستثمرين في جنوب أفريقيا في أواخر 90s. الرمح تتجه المشاركة المحلية في الفضاء تاجر وسيط هي؛ العالمية التاجر وباريس سان جيرمان على الانترنت، معظم الشركات، المحلية والدولية، وتوفير التجار مع محطات التداول عبر الإنترنت. 8220، المستثمرين الأكثر جنوب أفريقيا والدهاء الانترنت والاستثمار أو عبر الإنترنت التجارية التي ثبت من خلال حقيقة أن معظم السماسرة ومنصات التداول عبر الإنترنت، 8221؛ وأوضح هوغو Gous، مدير في 28E كابيتال، وهي شركة الخدمات المالية في جنوب أفريقيا، في تعليق على الفوركس الأقطاب. دارين كوهين، المدير التنفيذي للتسويق في باريس سان جيرمان أون لاين وكانت جنوب أفريقيا واحدة من الأسواق الأكثر سيولة العقود الآجلة للأسهم واحدة في عام 2008، دارين كوهين، المدير التنفيذي للتسويق في باريس سان جيرمان تحدث أون لاين فوركس الأقطاب وقال: 8220، ولا تزال العقود الآجلة للمؤشر شعبية جدا بسبب السيولة والرسوم المتعلقة تداول هذه العقود الآجلة. العقود الآجلة للأسهم واحد (SSFs) والعقود مقابل الفروقات هي كفاءة رأس المال، وهذا هو السبب أنها تحظى بشعبية. الهامش السفلي ما هو مطلوب للتداول في هذه الحسابات يعطي المستثمرين التعرض العالي للحصول على المال أن تستثمر فيها. من خلال PSG على الانترنت، وFTSE / JSE ALSI يكلف R25 (يشمل ضريبة القيمة المضافة) وALMI (ALSI صغير) واتهم في مجرد R5 في العقد traded.8221. كان كيب تاون مقرا لأول مؤتمر FX للمستثمرين الأفراد في ديسمبر الماضي، حيث شاركت أكثر من 25 شركة FX. أفريقيا هي وجهة رئيسية للشركات تبحث عن فرص جديدة في الأسواق الناضجة مثل الاتحاد الأوروبي تجف. وصلت إلى القارة الأفريقية رقما قياسيا 2200000000000 $ في الناتج المحلي الإجمالي هذا العام وفقا لنتائج الدراسة من قبل البنك الأفريقي للتنمية، كان الناتج المحلي الإجمالي في عام 2000 600 مليار $.